الذكريات للخلود و الماضي لن يعود

قد تخلو الزجاجة من العطر لكن تبقى الرائحة العطرة عالقة بها كما تبقى الذكرى الطيبة عالقة بالقلوب , و هم اولائك الذين ينحتون حبهم بطيب تعاملهم على جدران قلوبنا , فيصعب علينا نسيانهم -اللهم اجعلني مهعم تحت ظل عرشك يوم لا ظل الا ظلك-.
انه احساس اكثر من رائع ان تمد يدك فتجد من يصافحك ,تغيب لحظة فتجد من يشتاق اليك بحب, تفتح قلبك فتجد من ينصت اليك....هذه صفاتهم ...نعم...الاصدقاء الحقيقين الذين يخلصون لبعضهم حتى بعد افتراقهم والاكثر من ذلك ان تكون اكثر حبا و صدقا وشوقا الى من يذكرك فالاوفياء قناديل قليلة لكن نورهم يضئ الكون باكمله.

كلام جميل ورائع....
ولكن لايوجد اصدقاء حقيقيون في هذا الزمان.
الا القليل جدا ...
ومن المحظوظ من يجد مثل هذا
الصداقات...
(البغدادي)

انا معك في نصف كلامك وضدك في النضف الاخر
صحيح ما في اصدقاء اوفياء كثيرين
لكن القلة الموجودة تجعلك بامكانك ان تستغي عن الباقين
ولا كلامي فيه حاجة خاطئة
هالة الشمس

كلامك فيه شي يدل على..........
عندك اصدقاء حقيقيون..
ولكن انا عن نفسي وعن رئيه .
ان هذا الزمان يخلو من الصديق الوفي والحقيقي؟
كلامك صح ولكن قل في ذالك.........؟
بالتوفيق
(البغدادي)